- قسم المالية
- قسم التسويق والتواصل
- قسم الموارد البشرية
- القسم الإداري
- قسم اللوجستيات
- القسم القانوني
مشروع قوي سيسمح لنادي الوداد الرياضي بإقامة نظام مستقل بنموذج عمل موثوق وقابل للتوسعة والتكرار والربحية.
مهم: النقاط ال 11 أدناه هي مجرد ملخص، وهي مفصلة بشكل دقيق واحدة تلو الأخرى في برنامجي المتاح للتنزيل على صفحة "تحميل المشروع" (متاح باللغات الفرنسية والإنجليزية والعربية).
ستتعلق بالرؤية الاستراتيجية وتنظيم وتنسيق أنشطة شركة الوداد.
هنا يتعلق الأمر بحوكمة النادي وإنشاء إدارة عامة و 6 أقسام.
ستكون هذه الأقسام ذات أهمية كبيرة في الإدارة والرؤية والتطوير المستقبلي لأنشطة النادي.
ستركز على الاستراتيجية الرياضية وتنظيم وتطوير الجوانب المتعلقة بكرة القدم على المستوى الفني، التنظيمي والأداء الرياضي.
هذا سيشمل إدارة الفريق الأول، أكاديمية الشباب، انتداب اللاعبين، الإعداد البدني والتكتيكي، فلسفة اللعب وتحليل الأداء.
سيتم إنشاء قسمين:
هذه نقطة مهمة جدًا والتي ستكون للإدارتين الرياضية والتقنية دور أساسي فيها.
هنا يتعلق الأمر بتحديد ووضع سياسة انتدابات واضحة تركز فقط على انتداب لاعبين ذوي جودة عالية. الهدف هو إعطاء الأولوية للجودة على الكمية.
يتعلق الأمر أيضًا باختيار مدرب وطاقم فني كفؤين ومتماشين فقط مع فلسفة اللعب واستراتيجية النادي الرياضية. لا مجال للاختيارات أو القرارات العشوائية.
يجب أن يهدف النادي إلى تحقيق نسبة تواجد على منصة التتويج لا تقل عن 60%. إذا كان نادي الوداد الرياضي ينافس على 3 ألقاب، يجب أن يكون قادرًا على الفوز بحد أدنى من اثنين.
في العشر سنوات الأخيرة، لم تتجاوز نسبة التواجد على منصة التتويج 21%!
لم يستغل الوداد أبدًا نجاحاته، ولم يستفد من قوة علامته التجارية، ولم يسعَ قط إلى تنويع وزيادة مصادر إيراداته.
نحن معتمدون على الإيرادات التقليدية والإيرادات الاستثنائية التي لا يمكن ضمانها أبدًا. يكفي أدنى مشكلة ليكون الوداد في أزمة.
هنا يتعلق الأمر بتطوير استراتيجية علامة تجارية قوية لزيادة شهرة النادي وإيراداته.
يهدف مشروعي إلى إنشاء مجموعة متنوعة من مصادر الإيرادات المستقرة للوداد لضمان استقراره المالي وتجنب اعتماده على الإيرادات الاستثنائية، مثل مكافآت المسابقات، عوائد البث، إلخ. وعودي:
ستركز على وضع استراتيجية لضمان استقرار مالي. هنا يتعلق الأمر بإدارة وتخطيط الشؤون المالية للنادي وموارده وقدرته على توقع جميع السيناريوهات
هذا سيترجم إلى 9 أعمدة مهمة مفصلة في مشروعي المتاح للتنزيل:
في هذه النقطة، من الضروري جدًا معالجة المشاكل القائمة في نظام الانخراط داخل الوداد الذي يعود تاريخه إلى العقدين الماضيين والذي عانيت منه شخصيًا بشكل كبير، مثل التعقيد، عدم القدرة على الإنخراط، التكلفة المرتفعة، ونقص الوضوح والشفافية.
الوداد هو ملك لجمهوره وليس لأشخاص.
أذكر الخطوط العريضة هنا وأطور التفاصيل في برنامجي المتاح للتحميل.
ستركز على وضع استراتيجية تكوينية فريدة ومتجانسة تبدأ من فئة U10 حتى الفريق الأول.
الهدف هو امتلاك أكاديمية تلبي أعلى معايير الجودة والتي ستسمح بخلق هوية لعب مشتركة لجميع فئات النادي.
استراتيجية تسهل انتقال الشباب من فئة إلى أخرى قبل الوصول إلى الفريق الأول.
هنا يتعلق الأمر بمشروع سيشمل الإدارات التقنية والرياضية والطواقم الفنية لجميع فئات النادي على مدى خمس سنوات على الأقل.
تطوير البنية التحتية أمر حاسم في رؤيتي وفي النجاح المستقبلي للوداد.
هذا سيساهم ليس فقط في تحسين الأداء الرياضي ولكن أيضًا في تعزيز علامة النادي التجارية والتزامه المجتمعي والمساهمة في زيادة إيراداته.
هذا النقطة تركز على إنخراط أنصار ومشجعي الوداد. أنصار الوداد، الذين يتواجدون في جميع أنحاء العالم، هم رأس مال ثمين.
يجب على النادي أن يعترف بدورهم الأساسي في نجاح النادي من خلال إجراءات ملموسة. فيما يلي النقاط الرئيسية:
الوداد هو النادي الأول في المغرب ومن بين كبار القارة، ومن يقول الأول يعني التزامًا عميقًا ليس فقط نحو نجاحات النادي التنظيمية والرياضية ولكن أيضًا نحو تطوير وتعزيز الكرة المغربية والأفريقية.
يجب تحقيق هذه الرؤية من خلال إجراءات يمكن أن تُسهم بشكل كبير في فترة جديدة من الاحترافية والشفافية والتميز في العلاقات بين الوداد والهيئات القيادية لكرة القدم على المستوى المحلي والقاري والعالمي.
رؤيتي بشأن هذه النقطة:
الوداد الرياضي يفتخر بكونه ناديًا متعدد الفروع، معبِّرًا عن التنوع والغنى في تراثنا الرياضي.
ومع ذلك، من الضروري أن يصل كل فرع في النادي إلى مستوى أداء يقارب الفرع الرئيسي، كرة القدم.
ضمن هذه الرؤية، أقترح تعيين رؤساء مخصصين لكل فرع رياضي. سيكون من مهامهم وضع مشروع تنظيم خاص بفرعهم، من خلال تحديد استراتيجية تطوير واضحة ومتناسقة.
يجب أن يتم تقديم هذه المشاريع للمديرية العامة للموافقة عليها، مما يضمن وجود توجيه موحد للنادي بأسره.
بالإضافة إلى ذلك، سيكون لهؤلاء الرؤساء مسؤولية متابعة تنفيذ تلك الاستراتيجيات، والتدخل بشكل فعال عند الضرورة لضمان نجاح وتقدم كل فرع.
من خلال هذا النهج، نهدف إلى تعزيز التناغم بين الفروع المختلفة في الوداد، وذلك من خلال تقدير التنوع وفي نفس الوقت مواصلة السعي نحو التميز في كل ميدان رياضي.